حيوية

حيوية

ببساطة ، الرسوم المتحركة هي عملية إنتاج أفلام أو أفلام أو مقاطع فيديو أو ألعاب كمبيوتر يبدو فيها أن الرسومات أو النماذج من الأشخاص والحيوانات تتحرك. في الواقع ، يتم إنشاء الوهم من خلال العرض المتتالي لصور العناصر الثابتة. في حالة إنتاج الأفلام والفيديو ، فإنه يشير إلى التقنيات التي يتم بها إنتاج كل إطار من الفيلم أو الفيلم بشكل فردي. هناك طرق مختلفة لتوليد هذه الإطارات. يمكن أن يتم ذلك بمساعدة أجهزة الكمبيوتر ، عن طريق تصوير صورة مرسومة أو مرسومة ، أو عن طريق إجراء تغييرات صغيرة بشكل متكرر على وحدة طراز ، ثم تصوير النتيجة باستخدام كاميرا متحركة خاصة. عندما يتم عرض الفيلم بعد توحيد الإطارات معًا ، فإن "استمرار الرؤية" يخلق وهمًا بالحركة المستمرة.

توليد مثل هذا الفيلم عادة ما يكون كثيف العمالة ومملاً في الرسوم المتحركة "التقليدية". في حالة الرسوم المتحركة بالكمبيوتر ، تكون العملية أقل كثافة في العمل ، وأرخص بشكل عام. الميزة الأخرى للرسوم المتحركة بالكمبيوتر هي هامش خطأ أكبر ، لأن استخدام الملفات الرقمية يساعد على التراجع عن أي أخطاء تصل إلى عدد معين من الخطوات.

على الرغم من أن الرسوم المتحركة تستخدم في الغالب للترفيه ، إلا أنها تستخدم الآن بشكل متزايد كرسوم متحركة تعليمية ورسوم متحركة تعليمية لدعم التفسير والتعلم.

تتطلب "الرسوم المتحركة" ، كما تم تطويرها في أوائل القرن الماضي وصقلها والت ديزني وغيرها ، ما يصل إلى 24 رسماً مميزًا لثانية واحدة من الرسوم المتحركة.

تُعد الرسوم المتحركة عملية تستغرق وقتًا طويلاً للغاية وغالبًا ما تكون مكلفة للغاية ، ويتم معظم الرسوم المتحركة للتلفزيون والأفلام في استوديوهات الرسوم المتحركة الاحترافية. ومع ذلك ، فإن مجال الرسوم المتحركة المستقلة كان موجودًا على الأقل منذ الخمسينيات ، عندما تم إنتاج الرسوم المتحركة بواسطة استوديوهات أو أفراد مستقلين. انضم العديد من منتجي الرسوم المتحركة المستقلين الآن إلى صناعة الرسوم المتحركة الاحترافية.

الرسوم المتحركة المحدودة هي طريقة يمكن من خلالها تحسين الإنتاج وتقليل التكاليف عن طريق اللجوء إلى "الاختصارات" في عملية الرسوم المتحركة. كانت هذه الطريقة رائدة من قِبل UPA وشاعتها (يقول البعض أنها مستغلة) من قِبل Hanna-Barbera ، وتم تكييفها من قبل استوديوهات أخرى عندما انتقلت الرسوم من دور السينما إلى التلفزيون.

شارك هذا المنشور